سليمان الصايغ
صاحب مؤلفات عديدة أهمها: تاريخ الموصل بثلاثة أجزاء، ورواية (يزدنوخت). خدم القس سليمان التعليم في مدرسة شمعون الصفا ثم مديراً لها سنين عديدة، كما كان رئيساً لتحرير مجلة النجم للبطريركية الكلدانية، وقد كتب بها عشرات المقالات. صار مطراناً معاوناً بطريركياً في الموصل 1954، ثم نُقل إلى بغداد في المنصب عينه. زار بلاد الأندلس والفاتيكان 1960. توفي بتاريخ 19/9/1961 في بغداد بنوبة قلبية (وتجد في معجم الأدباء السريان قائمة بمؤلفاته في ص 212 وعددها 14). وقد عقدت المديرية العامة للثقافة والفنون ندوة ثقافية باسم سليمان صائغ في عنكاوا سنة 2012